Département des Sciences Sociales

Permanent URI for this collection

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 20 of 29
  • Item
    الكـفــاءات الــتــدريــســيـة وتـأثـيـرها فــي الأداء الــمـهني التـدريـسـي : دراسة ميدانية على أساتذة بعض مدارس التعليم الابتدائي بولاية تيزي وزو
    (Université Mouloud Mammeri de Tizi-Ouzou, 2022) حربان كميلية
    يهدف البحث الحالي إلى تسليط الضوء على أهم الكفاءات التدريسية اللازم توفرها لدى أساتذة التعليم الابتدائي و مدى تأثيرها على الأداء المهني لديهم ، ومعرفة الفروق في مستوى الكفاءات التدريسية و مستوى الأداء المهني (التدريسي) لدى أساتذة التعليم الابتدائي وفقا لمتغير نوع التكوين الذي تلقاه ووفقا لمتغير الأقدمية في المهنة. وقد اعتمدنا في جمع البيانات على بناء مقياسين مقياس الكفاءات التدريسية و مقياس الأداء المهني للأساتذة، وقد بلغ عدد أفراد عينة البحث 366 أستاذ وأستاذة مدارس تعليم ابتدائي من ولاية تيزي وزو، وخلصت نتائج الدراسة إلى: - أن مستوى الكفاءات التدريسية ومستوى الأداء التدريسي لدى أساتذة التعليم الابتدائي مرتفع. - وجود علاقة ارتباطيه قوية وموجبة ودالة إحصائياً بين مستوى الكفاءات التدريسية ومستوى الأداء المهني لمعلمي التعليم الابتدائي. - وجود فروق في مستوى الكفاءات التدريسية ومستوى الأداء المهني التدريسي لدى أساتذة التعليم الابتدائي تعود لمتغيرات نمط التكوين وعدد سنوات الأقدمية في المهنة.
  • Item
    الخطاب السياسي العربي المعاصر"الجابري أنموذجا" : دراسة تحليلية نقدية
    (جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2022) رمول, عز الدين
    تضمنت دراستنا هذه الموسومة ب " الخطاب السياسي العربي المعاصر " الجابري أنموذجا " ـ دراسة تحليلية نقدية- تضمنت مساءلة لإشكالية محورية كبرى تعد من أمهات إشكاليات الراهن السياسي العربي، والتي تم صياغتها على النحو التالي: هل استطاع الخطاب السياسي العربي المعاصر ـخطاب الجابري بالتحديد باعتباره أنموذج دراستنا أن يؤسس لخطاب إبستمولوجي (علمي) يشخص و يحلل ويفكك مفاصل الأزمة السياسية في العالم العربي بتاريخ انياتها أم أنه كان مجرّد خطاب إيديولوجي دوغمائي يكرس واقعا عربيا مأزوما؟ هل استطاع خطاب"الجابري" من خلال قراءته للعقل السياسي العربي ـ بصفة خاصة ومختلف الخطابات السياسية العربيةÀبصفة عامة تفكيك مفاصل أزمة الأمة العربية السياسية وإعادة بنائها وتشكيلها بما يتماشى وصورة الدولة الحداثية أم أننا في حاجة إلى إعادة تجديد الخطاب السياسي العربي موضوعا وقراءة بما يقتضيه راهن الأمة من متغيرات وتطورات سيما في ظل تراجعها الحضاري الرهيب اليوم. لقد جاءت هذه الإشكالية في إطار دراسة الجزء في ضوء الكل، فهي وإن كانت تنطلق من خطاب الجابري وتعود إليه إنما هي في الواقع تبلور مشروعا نهضويا عربيا يعدّ صاحبه قامة فكرية تتربع على خريطة الفكر العربي المعاصر على الأقل طيلة الخمسة عقود الأخيرة ، ويعدّ مشروعه الفكري أكثر المشاريع العربية شهرة وصيتا لما امتازت به طروحاته من عمق تحليل وتفكيك لمشكلات الراهن العربي برؤية نقدية أقرب من غيرها موضوعية ، مشروع حمل على عاتقه هم نهضة الأمة منذ أن بدأ تراجعها الحضاري في التاريخ ، وذلك تفكيكا وبناء ، لقد جاءت هذه الإشكالية ناظمة أفقيا لمشكلات جزئية ارتبطت عموديا بخمسة (05) فصول غطتها مضمونا ، وهي فصول تناسقت تناسقا منطقيا لينتج كل فصل سابق الفصل اللاحق به، إذ جاء الفصل الأول إطارا نظريا في مفهومية الخطاب وأنواعه، وجاء الفصل الثاني في العقل السياسي العربي مفهوما وتحليلا، في حين حط بنا الفصل الثالث عند تجليات هذا العقل السياسي من خلال ظاهرة التراث باعتبار هذا الأخير يعدّ المدخل الرئيس للإجابة عن سؤال النهضة كمشروع لمختلف الخطابات العربية ، وعطفا على ذلك يعد أحد أهم مصادر تكوين العقل العربي سيّما السياسي منه الذي نحن بصدد دراسته . في حين انتهى بنا الفصل الرابع عند مساءلة الخطاب السياسي العربي ـ خطاب الجابري ـ كما تجلى في التراث لمعرفة قوته وضعفه من خلال تحديد حدوده الإبستمولوجية والإيديولوجية ، وقد قادتنا هذه المساءلة وما أفضت إليه من حقائق إلى نتيجة حتمية حطت بنا عند الفصل الخامس والأخير ، وهو فصل جاء في الدعوة إلى ضرورة تجديد الخطاب السياسي العربي بدءا من تجديد موضوعاته وصولا إلى آليات قراءة تلك الموضوعات وتفكيكها بعد ما كشفت تلك القراءة " المسآلاتية " عن فشل هذا الخطاب في كيفية التعاطي مع مشكلات الأمة بدءا من إدراك مضموناتها وصولا إلى آليات تفكيكها وإعادة بنائها وما بقاء هذه الموضوعات لردح من الزمن تحتفظ براهنيتها إلا تأكيد على أزمة هذا الخطاب السياسي النهضوي و فشله في التعاطي مع هذه الموضوعات لتبقى بذلك تتخلق في التاريخ وتسجل حضورها بقوة في واقع الأمة العربية إلى غاية يومنا هذا ، حيث ظلت هذه القضايا التي حملها الخطاب السياسي العربي المعاصر قضايا ستاتيكية تعيد إنتاج نفسها في الخطاب السياسي العربي مع كل مرحلة تاريخية ، لذلك كانت الضرورة إلى خطاب سياسي جديد يعيد تشخيص قضايا الأمة بحسب أولوياتها و كيفية إدراك مضموناتها بما يتماشى وتطوراتها وتخلقاتها في العصر وصولا إلى آليات تفكيكها ومعالجتها
  • Item
    التنظيمات الإفتراضية و إشكالية المثاقفة لدى مستعملي المواقع الإفتراضية : دراسة تحليلية على عينة من المتعاملين بالغة العربية عبر facebook
    (جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2023) قريعة, عمر
    خلصت الدّراسة إلى أنّ عمليات التّواصل عبر العالم الافتراضي و التّفاعلات بين مختلف الأفراد والتّنظيمات، و العلاقات القائمة بينها في سياق الثّنائية (تأثير/ تأثّر) و (إنتاج / استهلاك) ضمن الثّقافة التّنظيمية السّائدة أثناء ظاهرة المثاقفة؛ لا تخلو من المحدّدات الأربعة التي تناولتها الدّراسة، فهي تخضع لها بالضّرورة إمّا مجتمعة أو متفرّقة، حيث لا تخلو النّصوص المنشورة و الصّور المعروضة عبر صفحات التّواصل الاجتماعي من مؤشّرات "الإيديولوجيا" أو مؤشّرات "الانتماء الاجتماعي"، كما تتضمّن أيظاً مؤشّرات "البراغماتية" و كذلك مؤشّرات "العقلانية"، ممّا يؤكّد حضورها في جميع التّعاملات و التّفاعلات بين الأفراد و الجماعات في شتّى مجالات الحياة البشرية عبر الفضاءات الافتراضية
  • Item
    دراسة للاتجاهات والممارسات التعليمية لأساتذة مادة اللغة الأمازيغية
    (جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2022) كريم, رشيدة
    تجمع أدبيات علوم التربية، على أن الممارسات التعليمية، تشكل أحد العوامل الأساسية التي تتحكم في تحديد نوعية التعليم، ومستوى النجاح الذي تحققه جماعة المتعلمين، لذلك أضحت السياسات التربوية تهتم في مجملها بمهنة التعليم، وبمهنتها، وتوفر لها العوامل والشروط التي تسمح بنجاحها. وقد رافق هذا الاهتمام السياسي بعمل المعلمين اهتمام علمي، يتمثل في دراسات الباحثين لنشاطات الأساتذة التعليمية، وما يجري في القسم من سلوكيات ومواقف، بطرق ومنهجيات مختلفة، ومن أوجه متعددة، بغية وصفها، وتحليلها، وتفسيرها، وبالتالي فهمها، وتعديلها، وتطويرها، وتحسينها إذا اقتضت الحاجة. تدخل هذه الدراسة التي أجريت من أجل الحصول على الدكتوراه في نموذج الدراسات التي تناولت موضوع الممارسات التعليمية من خلال التصريحات المدلى بها بخصوص هذه الأخيرة. هدفت دراستنا من جهة، إلى تصنيف الممارسات التعليمية لأساتذة مادة اللغة الأمازيغية بمنطقة تيزي وزو في ظل متغيرات أساسية من الهوية المهنية للمعلم، والمتمثلة في: نوع شهادة التكوين، ومستوى المعرفة البيداغوجية، ومستوى الأقدمية المهنية. وهدفت من جهة أخرى إلى تفحص نوع اتجاهات الأساتذة المدروسين نحو الممارسات التعليمية المختارة للدراسة، في ظل نفس المتغيرات السالفة الذكر، ومدى توافق اتجاهات هؤلاء مع ممارساتهم الفعلية خلال مجريات التدريس في الأقسام. طرحت الدراسة تسعة تساؤلات، صغنا لها الفرضيات اللازمة للتمكن من إجراء الاختبار الامبيريقي الذي وقع على عينتين: الأولى تتكون من 60 أستاذا يدرسون مادة اللغة الأمازيغية في مستوى التعليم الثانوي بمنطقة تيزي وزو، والثانية تتكون من 360 تلميذا سبق لهم وأن درسوا مدة سنة كاملة لدى نفس أفراد عينة الأساتذة، بمعدل ستة تلاميذ عن كل أستاذ. بينت نتائج الدراسة من جهة، بأن مستوى الممارسات التعليمية لأساتذة مادة اللغة الأمازيغية مرتفع. وبأن مستوى الممارسات التعليمية لأساتذة مادة اللغة الأمازيغية يختلف تبعا لاختلاف نوع شهادات تكوينهم (ليسانس، ماستر). وتبعا لأقدميتهم في المهنة. لكن ممارساتهم التعليمية لا تختلف تبعا لمستوى معرفتهم البيداغوجية مثلما توقع نص الفرضية. أظهرت من جهة أخرى الدراسة بأن أساتذة مادة اللغة الأمازيغية لهم اتجاهات إيجابية نحو الممارسات التعليمية المحددة للدراسة. وبأنه تختلف نوعية اتجاهاتهم نحو الممارسات التعليمية المحددة للدراسة تبعا لاختلاف أقدميتهم (أقدمية قصيرة، أقدمية متوسطة، أقدمية طويلة). وتبعا لاختلاف مستوى معرفتهم البيداغوجية (معرفة ناقصة، معرفة جيدة). لكنه لا تختلف نوعية اتجاهات أساتذة مادة اللغة الأمازيغية نحو الممارسات التعليمية حسب اختلاف نوع شهادات تكوينهم (ليسانس، ماستر). توصلت الدراسة أيضا إلى وجود توافق بين اتجاهات أساتذة مادة اللغة الأمازيغية نحو الممارسات التعليمية المختارة للدراسة، مع ممارساتهم الفعلية في الأقسام
  • Item
    Processus d’urbanisation et recomposition de la structure sociale Illustré par la ville de Tizi-Ouzou
    (Universite Mouloud Mammeri, 2018) AIT ABDELKADER, Mohamed Hichem
    Ce travail de thèse propose une problématique originale sur les changements urbains dans la ville de Tizi-Ouzou en Kabylie, et ce, à travers le phénomène d’urbanisation et la recomposition des structures sociales (tribales). Cette problématique s’interroge pratiquement sur les transformations qu’on connues les familles kabyles de quelques quartiers de la ville de Tizi-Ouzou, venues généralement des villages montagnards de la Kabylie, à des moments historiques différents pour s’y installer. Ce phénomène d’urbanisation, bien analysé et bien cerné dans tous ses aspects, a forgé “une personnalité et une identité” chez ces familles. L’analyse de la réalité urbaine de la ville de Tizi-Ouzou a montré aussi comment le processus d’urbanisation pouvait réaliser, dans certaine limite et pour des cas de familles enquêtées, des ruptures avec l’ordre villageois et l’appropriation, en conséquence, d’une culture urbaine et donc d’un mode de vie urbain. Cette urbanisation et modernisation graduelles de la ville de Tizi-Ouzou surviennent ainsi de manière conjointe avec une détribalisation qui s’effectue graduellement mais inévitable. Les formes tribales de l’existence quotidienne sont rationnellement inconciliables avec la contemporanéité urbaine, économique, culturelle, marchande, politique, bureaucratique et juridique. Par ailleurs, et d’une manière paradoxale, les faits ne se réalisent pas uniquement dans un seul sens : celui des transformations. Car l’étude a montré d’une manière assez conséquente l’attachement aux structures villageoises que les familles étudiées reproduisent dans la vie urbaine à Tizi-Ouzou. Ce phénomène, relevant de la ruralisation de la vie urbaine, se manifeste à travers notamment les solidarités familiales au village et les mariages que ces familles urbaines contractent avec leurs semblables ou alors avec des familles établies dans les villages d’origine. Cet attachement, régulier ou irrégulier soit-il, s’exprime culturellement et socialement à travers l’affirmation d’une appartenance villageoise. Ce qui rend généralement infondé toute généralisation ou déduction relative à une mutation universelle (dans les villages et dans la ville). En effet, il faut noter que les entités urbaines (comme la ville de Tizi-Ouzou) sont également des espaces de réinterprétation fonctionnelle des instances tribales (traditionnelles). On a abordé ainsi deux grands axes : l’acquisition d’une urbanité citadine, donc, la rupture avec l’ordre villageois et tribal (autrement dit, la détribalisation). Et le maintien (à degrés différents) du communautarisme villageois chez la société urbaine Tizi-Ouzéenne (c’est-à-dire que le caractère d’ordre tribal est d’actualité). Ceci dit, hormis le phénomène d’urbanisation et l’appropriation d’une culture urbaine, l’étude a pu saisir également la complexité sociologique du fait des « fragilités sociales » exprimées notamment dans un dysfonctionnement et un déséquilibre de la vie urbaine. Cela a été abordé justement du point de vue des valeurs sociales dévalorisées socialement et culturellement, telles que la dislocation, la précarité et la dévalorisation du mode de vie urbain.
  • Item
    بعض سمات الشخصية للمتفوقين والمتأخرين د ا رسيا من تلاميذ السنة الثالثة ثانوي دارسة ميدانية في بعض ثانويات ولاية المدية
    (جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2022) كوردالي, محمد
    هدفت الدراسة الحالية الى استقصاء العلاقة بين سمات الشخصية والتفوق والتأخر الدراسيين من خلال الكشف عن الفروق المحتملة بين فئة التلاميذ المتفوقين وفئة التلاميذ المتأخرين دراسيا في بعض سمات الشخصية المتمثلة في (سمة الثقة مقابل عدم الثقة) و(سمة الاستقلال الذاتي مقابل الشعور بالعار) و سمة (المبادأة مقابل الشعور بالذنب) (سمة الإنجاز مقابل الشعور بالنقص) و(سمة الألفة مقابل العزلة). ولتحقيق هذا الهدف تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي الذي يلائم طبيعة الموضوع المدروس. وبغرض جمع البيانات تم تطبيق (مقياس سمات الشخصية (لرونا أوشيس وكورينلس بيلج (1986) في ضوء نظرية (إريك اريكسون للشخصية) والذي قام بترجمته وتعديله للبيئة العربية الباحث فاروق السيد عثمان في عام (2002) بعد التأكد من خصائصه السيكومترية، على عينة متكونة من 152 تلميذا وتلميذة المسجلين في السنة الثالثة ثانوي والموزعين وفق التخصصات والشعب الدراسية. ولتحليل بيانات الدراسة قمنا باستخدام الأساليب الإحصائية التالية: الحزمة الإحصائية للبحوث الاجتماعية (SPSS) اختبار(T.test). وقد افرزت المعالجة الإحصائية للبيانات النتائج التالية: وجود فروق دالة إحصائيا في (سمة الثقة مقابل عدم الثقة) تعزى لمتغير المستوى الدراسي بين المتأخرين والمتفوقين دراسيا. وجود فروق دالة احصائيا في بعد (الاستقلال الذاتي والشعور بالعار) يعزى لمتغير المستوى الدراسي بين التلاميذ المتأخرين والمتفوقين دراسيا. وجود فروق دالة احصائيا في مستوى (بعد المبادأة مقابل الشعور بالذنب) تعزى لمتغير المستوى الدراسي بين التلاميذ المتأخرين والمتفوقين دراسيا. عدم وجود فروق دالة احصائيا في مستوى (بعد الإنجاز مقابل الشعور بالنقص) تعزى لمتغير المستوى الدراسي بين التلاميذ المتأخرين والمتفوقين دراسيا. عدم وجود فروق دالة احصائيا في مستوى (بعد الألفة مقابل العزلة) يتزى لمتغير المستوى الدراسي بين التلاميذ المتأخرين والمتفوقين دراسيا. عدم وجود فروق دالة احصائيا في مستوى (بعد الثقة مقابل عدم الثقة) يتزى لمتغير الجنس للتلاميذ المتأخرين والمتفوقين دراسيا عدم وجود فروق دالة احصائيا في مستوى (بعد الاستقلال الذاتي مقابل الشعور بالعار) تعزى لمتغير الجنس للتلاميذ المتأخرين والمتفوقين دراسيا وجود فروق دالة احصائيا في مستوى (بعد المبادأة مقابل الشعور بالذنب) تعزى لمتغير الجنس للتلاميذ المتأخرين والمتفوقين دراسيا. وجود فروق دالة احصائيا في مستوى (بعد الانجاز-الشعور بالنقص) تعزى لمتغير الجنس للتلاميذ المتأخرين والمتفوقين دراسيا. وجود فروق دالة احصائيا في مستوى (بعد الألفة مقابل العزلة) تعزى لمتغير الجنس التلاميذ المتأخرين والمتفوقين دراسيا. عدم وجود فروق دالة احصائيا في مستوى بعد (سمة الثقة مقابل عدم الثقة) تعزى لمتغير التخصص بين التلاميذ المتأخرين والمتفوقين دراسيا. عدم وجود فروق دالة احصائيا في مستوى (بعد سمة الاستقلال الذاتي مقابل الشعور بالعار) تعزى لمتغير التخصص بين التلاميذ المتأخرين والمتفوقين دراسيا. عدم وجود فروق دالة احصائيا في مستوى (بعد سمة المبادأة -الشعور بالذنب) تعزى لمتغير التخصص بين التلاميذ المتأخرين والمتفوقين دراسيا عدم وجود فروق دالة احصائيا في مستوى (بعد سمة الانجاز مقابل الشعور بالنقص) تعزى لمتغير التخصص بين التلاميذ المتأخرين والمتفوقين دراسيا. عدم وجود فروق دالة احصائيا في مستوى (بعد سمة الألفة مقابل العزلة) تعزى لمتغير التخصص بين التلاميذ المتأخرين والمتفوقين دراسيا. وبذلك فقد اظهرت نتائج الدراسة ان الفرضية العامة قد تحققت جزئيا، بحيث تأكد لنا ان حجم تأثير بعض سمات الشخصية التي يتضمنها (مقياس لرونا أوشيس وكورينلس بيلج) القائم على نظرية (إريك اريكسون للشخصية) كبيرا في تحديد مستوى التفوق والتأخر الدراسيين. ولقد تم تفسير ومناقشة النتائج المتوصل إليها وفقا لما نصت عليه فروض الدراسة، وما أسفر عنه التراث السيكولوجي والتربوي وكذا نتائج الدراسات السابقة التي تناولت الموضوع. وقد توجت الدراسة الحالية في الأخير باستنتاج عام وخاتمة مرفقة بجملة من مقترحات موجهة بالخصوص للمدرسين والمشرفين والموجهين وللآباء والأولياء وللتلاميذ أنفسهم.
  • Item
    أثر برنامج تعليمي قائم على إستراتجية التدريس بالعصف الذهني في تنمية مهارات الفهم القرائي لدى تلاميذ السنة الرابعة من التعليم الإبتدائي من ذوي صعوبات الفهم القرائي : دراسة ميدانية على عينة من تلاميذ ابتدائية بكاري الطيب بمقاطعة البياضة2 بالوادي
    (جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2022) خوازم, عائشة
    هدفت الدراسة إلى التعرف تجريبيا على أثر برنامج تعليمي قائم على إستراتيجية التدريس بالعصف الذهني في تنمية مهارات الفهم القرائي لدى تلاميذ السنة الرابعة ابتدائي من ذوي صعوبات الفهم القرائي، ولقد اعتمدنا في بحثنا هذا على المنهج الشبه التجريبي ، وفيما يخص عينة البحث النهائية فقد بلغت 20 تلميذا وتلميذة، وقسمناهم لمجموعتين تجريبية وضابطة وكل مجموعة تضمنت 10 تلاميذ في ذوي صعوبات الفهم القرائي في السنة الرابعة ابتدائي، استقيناها من المدرسة الابتدائية بكاري أحمد بمقاطعة البياضة بولاية الوادي, وتم خلال ذلك استخدام اختبار الفهم القرائي والبرنامج التعليمي القائم على استراتيجية التدريس بالعصف الذهني. ولقد خلص البحث إلى أن البرنامج التدريبي المطبق بإستراتيجية التدريس بالعصف الذهني كان فعالا في تحسين مستوى الفهم القرائي لدى تلاميذ السنة رابعة ابتدائي من ذوي صعوبات الفهم القرائي.
  • Item
    Le développement de l'artisanat par la valorisation des savoir-faire locaux : illustration par la vannerie dans la wilaya de Tizi-Ouzou
    (Universite Mouloud MAMMERI Tizi-Ouzou, 2022) Cherifi, Kahina
    Cette thèse est consacrée à l’étude d’une problématique s’inscrivant dans l’approche territoriale de la valorisation des savoir-faire artisanaux par les acteurs du territoire en Algérie. Notre étude est basée sur les concepts de développement territorial, de ressource territoriale, de patrimonialisation des savoir-faire locaux comme éléments de cadrage. Elle met en œuvre une recherche empirique qui permet, à travers une approche socio-économique qualitative, d’identifier et d’analyser la dynamique territoriale de 64 artisans vanniers dans la wilaya de Tizi-Ouzou. Cette recherche s’est attelée à démontrer que l’approche territoriale, adoptée dans ces territoires marginalisés, fait face aux intérêts divergents entre les acteurs de développement qu’ils soient publics ou privés ; ceux-ci traduisent des ancrages territoriaux et des pratiques influencés par les spécificités territoriales. Ceci peut expliquer pourquoi ces territoires, longtemps marginalisés, ne font pas l’objet de véritables projets de valorisation d’un savoir-faire artisanal. Cette thèse met l’accent notamment sur ces constats, leurs origines, leurs influences et les possibilités de leurs changements. L’analyse des résultats obtenus dans la wilaya de Tizi-Ouzou nous a démontré que le développement de la vannerie, dépend de la capacité d’implication des acteurs locaux et de l’appui institutionnel dans le maintien du lien à l’origine et la confiance qui rime avec la proximité. Elle nous a également montré que les savoir-faire artisanaux sont constitués d'un écosystème de ressources que l'artisan vannier mobilise dans le cadre de l'exercice de son métier. De ce fait, la mise en valeur de l'artisanat traditionnel passe inévitablement par la valorisation de l'ensemble des ressources territoriales constitutives du savoir-faire artisanal.
  • Item
    جودة الحياة لدى أساتذة التعليم العالي- دراسة وصفية لعينة من أساتذة جامعة مولود معمري .تيزي وزو-
    (جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2021) دردان, لنده
    هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن واقع جودة الحياة لدى 162 أستاذ تعليم عالي من جامعة مولود معمري بتيزي وزو،بالاعتماد على المنهج الوصفي ومع تطبيق مقياس جودة الحياة لمنظمة الصحة العالميةالمترجم للغة العربية من قبل الدكتور أحمد محمدحسانين سنة 2011 والمعدل من قبل الباحثة،أظهرت نتائج الدراسةوجودمستوى مرتفع من جودة الحياة لدى جميع أفراد العينة على اختلاف رتبهم الأكاديمية، وعدم وجود فروق دالةحسب الرتبة الأكاديمية وميدان التخصص. وختمت الدراسة بضرورة الاهتمام بجودة حياة أساتذة التعليم العالي بصفة عامة وأساتذة جامعة مولود معمري بتيزي وزو بصفة خاصة
  • Item
    الوتيرة السنوية عند تلاميذ السنة الخامسة ابتدائي البالغين من العمر 10-11 سنة
    (جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2021) صعاد, حسان
    هدفت هذه الدراسة إلى البحث عن الوتيرة المدرسية الجزائرية السنوية وذلك بمعرفة التغيرات اليومية والاسبوعية والسنوية للانتباه ومدة النوم الليلي خلال فصول السنة الدراسية لدى 118 تلميذا من للسنة الخامسة ابتدائي. وتم ذلك بتطبيق بطرية الباحث (Testu) والمكيفة للبيئة الجزائرية من قبل الباحثة (معروف). أظهرت النتائج المتحصل عليها آن الانتباه والنوم الليلي يشهدان تغيرا خلال اليوم والاسبوع والسنة وذلك حسب فصول السنة الدراسية . مما يببن ضرورة إعادة النظر في الوتيرة المدرسية السنوية للتلاميذ المتمدرسين في الابتدائي
  • Item
    أساليب التعلم و علاقتها بمهارات التفكير الناقد لدى طلبة السنة الأولى علوم إجتماعية : دراسة ميدانية بجامعة يحي فارس - المدية
    (جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2022) شريط, عبد الحليم
    هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين أساليب التعلّم ومهارات التفكير الناقد، ومعرفة أساليب التعلّم السائدة لدى طلبة السنة الأولى علوم اجتماعية بجامعة يحي فارس بولاية المدية. لقد بلغت عينة الدراسة 211 طالبا وطالبة بواقع (147) طالبة (64) طالبا تم اختيارهم عشوائيا واستعمل في الدراسة مقياسا أساليب التعلّم لبيجز ومقياس مهارات التفكير الناقد لزيوش أحمد وتوصلت الدراسة الحالية إلى النتائج التالية : 1- تحققت فرضية الدراسة الرئيسية جزئيا حيث وجدت علاقة ارتباطية سالبة بين أسلوب التعلّم السطحي ومهارات التفكير الناقد ولم توجد علاقة ارتباطية بين أسلوب التعلّم العميق في مهارات التفكير الناقد في ضوء مقياس "زيوش أحمد" 2- سيادة أسلوب التعلّم العميق على الأسلوب السطحي لدى طلبة السنة أولى علوم اجتماعية 3- لا توجد علاقة ارتباطية بين أسلوب التعلّم السطحي ومهارة التفسير لدى طلبة السنة ألاولى علوم اجتماعية بجامعة يحي فارس بالمدية . 4- لا توجد علاقة ارتباطية بين أسلوب التعلّم السطحي ومهارة الدقة في فحص الوقائع لدى طلبة السنة أولى علوم اجتماعية بجامعة يحي فارس بالمدية . 5- لا توجد علاقة ارتباطية بين أسلوب التعلّم السطحي و مهارة إدراك الحقائق الموضوعية لدى طلبة السنة أولى علوم اجتماعية بجامعة يحي فارس بالمدية . 6- لا توجد علاقة ارتباطية بين أسلوب التعلّم السطحي و مهارة إدراك العلاقة الصحيحة لدى طلبة السنة أولى علوم اجتماعية بجامعة يحي فارس بالمدية . 7- لا توجد علاقة ارتباطية بين أسلوب التعلّم السطحي و مهارة التطرف في الرأي لدى طلبة السنة أولى علوم اجتماعية بجامعة يحي فارس بالمدية . 8- توجد علاقة ارتباطية بين أسلوب التعلّم العميق ومهارة التفسير لدى طلبة السنة أولى علوم اجتماعية بجامعة يحي فارس بالمدية. 9- لا توجد علاقة ارتباطية بين أسلوب التعلّم العميق ومهارة الدقة في فحص الوقائع لدى طلبة السنة أولى علوم اجتماعية بجامعة يحي فارس بالمدية. 10- لا توجد علاقة ارتباطية بين أسلوب التعلّم العميق ومهارة إدراك الحقائق الموضوعية لدى طلبة السنة أولى علوم اجتماعية بجامعة يحي فارس بالمدية. 11- توجد علاقة ارتباطية بين أسلوب التعلّم العميق ومهارة إدراك العلاقة الصحيحة لدى طلبة السنة أولى علوم اجتماعية بجامعة يحي فارس بالمدية. 12- توجد علاقة ارتباطية بين أسلوب التعلّم العميق ومهارة التطرف في الرأي لدى طلبة السنة أولى علوم اجتماعية بجامعة يحي فارس بالمدية
  • Item
    الضغوط النفسية و علاقتها بالدافع للإنجاز و التوافق النفسي لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي
    (جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2021) لبكيري, عبد الحفيظ
    هدفت الدَّراسة إلى البحث عن العلاقة بين الضُّغوط النَّفسية المدرسية والدَّافع للإنجاز والتَّوافق النَّفسي ومعرفة مستوياتها، والكشف عن الفروق في الضُّغوط النفسية المدرسية والدافع للإنجاز والتوافق النفسي بين الجنسين من تلاميذ السنة الثالثة ثانوي المقبلين على امتحان البكالوريا بولاية سطيف. تكوّنت عينة الدراسة من (654)تلميذاً وتلميذة بواقع (229)من الذكور و(425)من الإناث المقيدين بالعام الدراسي2018/2019 والذين تم اختيارهم بطريقة العينة العشوائية العنقودي. وقد تم تطبيق استبيان الضُّغوط النَّفسية المدرسية واستبيان التَّوافق النَّفسي من إعداد الطالب، واستبيان الدَّافع للإنجاز من إعداد (خليفة، 2006). وتوصلت الدَّراسة إلى النتائج التالية: 1-وجود ضغوط نفسية مدرسية بدرجة متوسطة لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي المقبلين على امتحان البكالوريا. 2-وجود دافع إنجاز بدرجة مرتفعة لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي المقبلين على امتحان البكالوريا. 3-وجود توافق نفسي بدرجة متوسطة لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي المقبلين على امتحان البكالوريا. 4-وجود علاقة سالبة دالة إحصائياً بين درجات الضٌّغوط النفسية المدرسية ودرجات الدافع للإنجاز لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي المقبلين على امتحان البكالوريا. 5-وجود علاقة سالبة دالة إحصائياً بين درجات الضٌّغوط النفسية المدرسية ودرجات التوافق النفسي لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي المقبلين على امتحان البكالوريا. 6-وجود فروق دالة إحصائياً في الضٌّغوط النفسية المدرسية بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من تلاميذ السنة الثالثة ثانوي المقبلين على امتحان البكالوريا لصالح الإناث. 7-عدم وجود فروق دالة إحصائياً في الدافع للإنجاز بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من تلاميذ السنة الثالثة ثانوي المقبلين على امتحان البكالوريا. 8-عدم وجود فروق دالة إحصائياً في التوافق النفسي بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من تلاميذ السنة الثالثة ثانوي المقبلين على امتحان البكالوريا.
  • Item
    دراسة التغيرات اليومية و الأسبوعية للانتباه ومدة النوم الليلي لدى تلاميذ السنة الخامسة ابتدائي : دراسة ميدانية في المدارس الابتدائية الحضرية لولاية قسنطينة
    (جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2020) زعموم, شهيرة
    : تناول هذا البحث الدراسة الوصفية للوتيرة المدرسية في المنظومة التربوية الجزائرية، من خلال دراسة التغيرات اليومية والأسبوعية للانتباه ومدة النوم الليلي لدى تلاميذ السنة الخامسة ابتدائي المتمدرسين في منطقة الشرق الجزائري و بالتحديد في مدينة قسنطينة. وقد أجريت الدراسة على 152 تلميذ من كلا الجنسين، وتم التوصل إلى وجود تغيرات يومية وأسبوعية للانتباه ومدة النوم الليلي لدى التلاميذ، وفروق ذات دلالة حسب الجنس. تتطابق نتائج هذه الدراسة لتلك المتحصل عليها من قبل ميداني الكرونوبيولوجية والكرونونفسية المدرسية اللذان يقترحان إعادة النظر في جداول التوقيت احتراما لهذه المعطيات العلمية بهدف تحسين عملية التعليم والتعلم لتلميذ المرحلة الابتدائية في الجزائر
  • Item
    الكفاءة الإجتماعية و علاقتها بالتوافق الدراسي لدى المتفوقين دراسيا و المتأخرين من تلاميذ السنة الثالثة ثانوي: دراسة ميدانية بولاية تيزي وزو
    (جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2021) قوجيل, نصيرة
    هدفت الدراسة إلى البحث عن العلاقة بين الكفاءة الاجتماعية و التوافق الدراسي لدى المتفوقين والمتأخرين دراسيا من تلاميذ السنة الثالثة ثانوي، ومعرفة الفروق في الكفاءة الاجتماعية والتوافق الدراسي بين الذكورو الإناث من المتفوقين و المتأخرين دراسيا المنتظمين ببعض ثانويات ولاية تيزي وزو. تكونت عينة الدراسة من (400) فردا بواقع (187) متفوقا و(213) متأخرا دراسيا المقيدين بالعام الدراسي 2018/2019 والذين تم اختيارهم بطريقة العينة العشوائية الطبقية. توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: 1- عدم وجود علاقة دالة إحصائيا بين ا لكفاءة الاجتماعية والتوافق الدراسي لدى المتفوقين والمتأخرين دراسيا. 2- وجود فروق دالة إحصائيا في الكفاءة الاجتماعية بين المتفوقين والمتأخرين دراسيا لصالح المتأخرين، بينما لاتوجد فروق دالة إحصائيا في التوافق الدراسي بين المتفوقين والمتأخرين دراسيا. 3-عدم وجود فروق دالة إحصائيا في الكفاءة الاجتماعية والتوافق الدراسي بين الذكور و الإناث من المتفوقين دراسيا . 4- عدم وجود فروق دالة إحصائيا في الكفاءة الاجتماعية والتوافق الدراسي بين الذكور و الإناث من المتأخرين دراسيا
  • Item
    الرضا الوظيفي و علاقته بدافعية الإنجاز لدى مستشاري التوجيه و الإرشاد المدرسي و المهني
    (جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2020) معمري، ويزة, ويزة
    هدفت الدراسة الحاليةإلىا لكشف عن العلاقة بين الرضا الوظيفي والدافعية للإنجاز، والتعرف عن مستوى الرضا الوظيفي ومستوى الدافعية للإنجاز لدى مستشاري التوجيه المدرسي والمهني، وكذا الوقوف على الفروق في نفس المتغيرات السالفة الذكر لدى مستشاري التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني تبعا لمتغير العمر، الجنس، التخصص، المؤهل العلمي. بلغتعينةالدراسة157مستشار ومستشارة وتوصلت نتائجها الى ما يلي: -عدم وجود علاقة دالة إحصائياً بين مستويات الرضا المهني ومستويات الدافعية للإنجاز لدى مستشاري التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني. -مستوى الرضا الوظيفي لدى مستشاري التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني منخفض. - مستوى الدافعية للإنجاز لدى مستشاري التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني متوسط. -عدموجود فروق في مستويات الدافعية للإنجاز لدى مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي والمهني حسب متغير العمر. -وجود فروق في مستويات الرضا الوظيفي لدى مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي والمهني حسب متغير العمر. -عدم وجود فروق دالة احصائيا بين مستويات الرضا الوظيفي لدى مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي والمهني حسب متغير الجنس. -عدم وجود فروق دالة احصائيا بين مستويات الدافعية للإنجاز لدى مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي والمهني حسب متغير الجنس. - عدم وجود فروق دالة احصائيا بين مستويات الرضا الوظيفي لدى مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي والمهني حسب متغير التخصص. -عدم وجود فروق دالة احصائيا بين مستويات الدافعية للإنجاز لدى مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي والمهني حسب متغير التخصص. - عدم وجود فروق دالة احصائيا بين مستويات الرضا الوظيفي لدى مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي والمهني حسب متغير المؤهل العلمي. - عدم وجود فروق دالة احصائيا بين مستويات الدافعية للإنجاز لدى مستشاري التوجيه والارشاد المدرسي والمهني حسب متغير المؤهل العلمي
  • Item
    تأثير تنظيم التوقيت المدرسي على الإنتباه و النشاطات خارج المدرسة لدى تلاميذ التعليم المتوسط : دراسة مقارنة بين النظام العام و النظام الخاص
    (جــــــامعة مولـــــود معمـــــري تيـــــزي وزو, 2018) ملياني, مولود
    تندرج هذه الدراسة ضمن الدراسات الوصفية حول الوتيرة المدرسية، يحاول فيها الباحث تسليط الضوء على تأثير تنظيم التوقيت المدرسي على كل من الانتباه والنشاطات خارج المدرسة لدى تلميذ التعليم المتوسط، وذلك بالمقارنة بين تلاميذ المتوسط النظام العام وأقرانهم من النظام الخاص في الأداءات اليومية والأسبوعية للانتباه وفي النشاطات التي يمارسونها أثناء أوقات الفراغ. تكونت عينة الدراسة من 196 تلميذ(ة)، من بينها 106 تلميذ(ة) ينتمون إلى النظام العام لمتوسطة "حليش حسين" و90 تلميذ(ة) من المدرستين الخاصتين "إثري" و "اليمامة" البيضاء" بمدينة تيزي وزو (الجزائر). استعمل الباحث اختبار شطب الأرقام لــ Testu في جمع البيانات الخاصة بأداءات الانتباه وتحليل التباين (Analyse de variance) واختبار(F) في معالجتها الإحصائية، واستخدم استبيان خاص بالنشاطات لجمع البيانات المتعلقة بالنشاطات خارج المدرسة واختبار(KHI2 de Pearson) كأسلوب إحصائي في دراستها. وهذا بتطبيق برنامج الرزنامة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS 8.0). بينت نتائج الدراسة أن أداء الانتباه يشهد تغيرات يومية وأسبوعية لدى تلاميذ النظامين حسب الوتيرة الكلاسيكية التي حددتها الدراسات السابقة، وأن التوقيت المدرسي يؤثر على النشاطات التي يمارسها التلاميذ حيث لا يوجد اختلاف بين النظامين
  • Item
    Les Transformations des milieux villageois : organisation sociale et religieuse [texte imprimé] : cas de la région Ath Idjer
    (Universite Mouloud MAMMERI Tizi-Ouzou, 2019) Bessah, Titem
    Notre thèse s’inscrit dans une perspective dynamique et s’intéresse à l’étude des dynamismes et des changements des milieux villageois en général et de l’organisation sociale et religieuse en particulier. Notre travail veut mettre au jour un certain nombre de faits concernant l’organisation sociale et religieuse dans la région Ath Idjer (Kabylie) à travers l’étude d’une institution religieuse traditionnelle (une zawiya), d’une part, et de plusieurs instances de gestion villageoises (tajmâat), d’autre part. Ces éléments constitutifs de l’organisation sociale et religieuse subissent des modifications que notre thèse veut analyser. Et effet, nous avons axé notre recherche autour de trois grandes hypothèses. Premièrement, Les mutations en cours dans cette région ne peuvent être saisies en profondeur qu’en tenant en compte des phénomènes migratoires qui sont au cœur des mutations politiques, religieuses et économique en cours. Ensuite, l’étude des institutions politiques et religieuses traditionnelles et de ses mutations permettent de se rendre compte des transformations de la société locale en général, d’une part, et de ses répercutions sur ces institutions traditionnelles, d’autre part. Enfin, les organisations communautaires et associatives dans cette région participent pleinement au développement local des communautés villageoises, et cette participation s’appuie notamment sur l’apport des émigrés.
  • Item
    es Transformations des milieux villageois : organisation sociale et religieuse [texte imprimé] : cas de la région Ath Idjer (Kabylie)
    (Universite Mouloud MAMMERI Tizi-Ouzou, 2019) Bessah, Titem
    Notre thèse s’inscrit dans une perspective dynamique et s’intéresse à l’étude des dynamismes et des changements des milieux villageois en général et de l’organisation sociale et religieuse en particulier. Notre travail veut mettre au jour un certain nombre de faits concernant l’organisation sociale et religieuse dans la région Ath Idjer (Kabylie) à travers l’étude d’une institution religieuse traditionnelle (une zawiya), d’une part, et de plusieurs instances de gestion villageoises (tajmâat), d’autre part. Ces éléments constitutifs de l’organisation sociale et religieuse subissent des modifications que notre thèse veut analyser. Et effet, nous avons axé notre recherche autour de trois grandes hypothèses. Premièrement, Les mutations en cours dans cette région ne peuvent être saisies en profondeur qu’en tenant en compte des phénomènes migratoires qui sont au cœur des mutations politiques, religieuses et économique en cours. Ensuite, l’étude des institutions politiques et religieuses traditionnelles et de ses mutations permettent de se rendre compte des transformations de la société locale en général, d’une part, et de ses répercutions sur ces institutions traditionnelles, d’autre part. Enfin, les organisations communautaires et associatives dans cette région participent pleinement au développement local des communautés villageoises, et cette participation s’appuie notamment sur l’apport des émigrés.
  • Item
    Analyse des profils et des trajectoires socioprofessionnelles des entrepreneurs de la wilaya de Tizi Ouzou
    (Universite Mouloud MAMMERI, 2019) Saboun, Lamia
    La présente thèse s’attache à comprendre les mobiles de l’acte d’entreprendre au sein du territoire de la wilaya de Tizi Ouzou en s’appuyant sur l’identification des éléments qui conditionnent leur situation. Un objet de recherche qui nous a conduit à rompre avec la perception compartimentée des sciences sociales et se positionner sur la plan épistémologique à l’interface de trois disciplines; l’économie, la sociologie et l’anthropologie tout en ayant une méthodologie à la fois interactive et flexible. Les données du terrain investigué, révèlent le caractère imprévisible des entrepreneurs enquêtés qui, en agissant, conjuguent plusieurs impératifs à la fois pour marquer un dépassement du paradigme de l’acteur isolé, substantiellement rationnel (l’homo économicus) vers le paradigme de l’acteur socialement et territorialement ancré (l’homo situs). Pour faire bref, les choix et les conduites économiques des entrepreneurs en question suivent plusieurs logiques difficiles à identifier à priori ou à soumettre à des lois fixes générales et standards. Sur le plan scientifique, de telles résultats nous poussent à tenir compte le caractère composite des pratiques humaines tout en mettant fin à la lecture simpliste et réductrice de ces pratiques. Il s’agit, en fait, de penser l’homme en situation
  • Item
    Les stratégies matrimoniales entre la permanence et le changement, étude comparative entre deux groupes maraboutiques (religieux) et deux groupes non maraboutiques (laïcs) de l’une des communautés villageoises de la région de Bejaia, « Seddouk Ouadda »
    (Universite Mouloud Mammeri, 2017) SIDOUS, Ouahiba
    S’inscrivant dans le domaine anthropologique de la parenté et celui du changement social, notre étude se veut comparative de l’évolution des stratégies matrimoniales de deux groupes (religieux) maraboutiques et deux groupes (laïcs) non maraboutiques. La réflexion sur la dynamique des stratégies matrimoniales dans une communauté villageoise constitue en effet un intérêt en elle-même mais aussi confrontées aux transformations socioéconomiques et culturelles qui affectent l’Algérie en général et les communautés locales de ses montagnes en particulier. Notre étude s’interroge sur l’actualité de ces alliances matrimoniales kabyles, maraboutiques et non maraboutiques, dans un contexte du changement et sur la manière dont la population enquêtée traduit les mutations et se représentent les transformations des pratiques en l’occurrence ici les pratiques matrimoniales. Signalons que l’étude a pour objectif de mettre en évidence les points de divergence et ceux de convergence des stratégies matrimoniales mises en ouvres par les groupes en question face aux mutations locales et globales .C’est cet aspect qui constitue le cœur de notre problématique. Quant au terrain, nous avons choisi une communauté villageoise de la région de Bejaia : Seddouk Ouadda. Nous avons tenté de faire le lien entre la stratégie matrimoniale, et les facteurs du changement social, afin de mieux saisir les raisons de la dynamique des stratégies matrimoniales. Par ailleurs, Nous avons abordé notre étude par la méthode descriptive analytique. L'entretien et l'observation et (l’inventaire) le recensement des généalogies des groupes en question, ont été déterminants dans la compréhension d'une pratique qui a été perçue sous le seul angle de stratégies