Département des Sciences Sociales

Permanent URI for this collection

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 9 of 9
  • Item
    نقد الأجهزة الإيديولوجية للدولة
    (جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية قسم الفلسفة, 2014) قريم, كريم; بوسعد, زاير
    في بحثنا المتمثل في نقد الأجهزة الإيديولوجية للدولة لوي ألتوسير نموذجا، حاولنا تبيان الجانب المستور و ا رء حاجز الدولة وأنظمتها واتخذنا ألتوسير نموذجا لأنه المفكر الذي تحدث بطريقة واعية على علاقة الدولة بالإيديولوجيات، وسعينا الى تبيان حقيقة هل أن الدولة تخدم الفرد أو تخدم مصالحها. و بهذا طرحنا الأسئلة التالية : - ما هي العلاقة التي تقوم عليها الإيديولوجية في الدولة؟ -على أي أساس تقوم هذه العلاقة ؟ -ما هي الوسائل التي تستعملها من أجل الوصول والحفاظ على السلطة؟ -هل هذه الوسائل المستعملة تتسم بالشرعية أم لا ؟ بحثنا هذا ذو أهمية، و هدفنا فيه المساس بالجانب السياسي الذي يعالج قضية الحاكم و المحكوم، وتحت هذه الإشكاليات ناقشنا مشكلات جزئية تتعلق بموقف ألتوسير من أجهزة الدولة وعلاقاتها بالسلطة وامتداداتها الى الميدان الاجتماعي، الاقتصادي والسياسي، ولقد كانت الدوافع في هذا الموضوع بالضبط هي محاولة فهم السلطة من جانبها الإيديولوجي باعتبارها قضية فلسفية سياسية اجتماعية خاصة أن اليوم نجد المجتمعات تعيش على واقع ظاهرة الإيديولوجية والعنف وقهر للحقوق والحريات، فكان هذا البحث محاولة تحقيق العلاقات بين السلطة و الإيديولوجية بأجهزتها التي تتشابك معها كثير من القضايا الاجتماعية والسياسية وحتى الاقتصادية والدينية.
  • Item
    Etude socio-anthropologique de la stérilité, cas de la Kabylie Tizi-Ouzou, Bejaia et Bouira
    (Université Mouloud Mammeri de Tizi-Ouzou Faculté des Sciences Humaines et Sciences Sociales Ecole Doctorale en Anthropologie, 2019) MAHFOUFI, Akila
    Travaillant sur la thématique intitulée « étude socio-anthropologique de la stérilité, le cas de la Kabylie (Tizi ouzou, Bejaia et Bouira). La sterilité, un phénomène qui persiste et qui tend a prendre de plus en plus de l’ampleur constitue un intérêt à l’étudier pour comprendre sa dynamique et ses répercutions sur le couple en particulier et sur la société en générale. Notre étude s’interroge sur le vécu du couple stérile et les moyens mobilisés pour résoudre le problème. Quant au terrain, nous avons choisi la Kabylie dans les trois wilayas que nous avons citées au dessus. Nous avons essayé de se rapprocher a nos enquêtés et de comprendre leur vécu au sein de la famille ainsi les moyens auxquels ils ont font recours pour résoudre le problème de la stérilité afin d’y arriver à la satisfaction du désir d’enfant. Nous avons abordé notre étude par la méthode descriptive analytique dont l’entretien et l’observation ont été déterminant pour comprendre la situation des couples enquêtés. Les couples stériles se trouvent confrontés à des situations frustrante engendrant un vécu douloureux qui les pousse à se mobiliser avec plusieurs moyens afin de satisfaire leurs besoin d’enfant et de rendre l’équilibre dans leur vie quotidienne.
  • Item
    استخدام الوسائل التعليمية و علاقتها بالدافعية للإنجاز و التحصيل الدّراسي لتلاميذ السنة الأولى ثانوي جذع مشترك علوم و تكنولوجيا
    (جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية قسم العلوم الاجتماعية فرع علوم التربية, 2019) براهمي, طاوس
    تمحور موضوع بحثنا حول استخدام الوسائل التعليمية وعلاقته بالدافعية للإنجاز والتحصيل الدراسي لتلاميذ أقسام السنة أولى ثانوي جذع مشترك علوم وتكنولوجيا من وجهة نظر أساتذة وتلاميذ هذه الأقسام. حيث هدف البحث إلى كشف عن واقع استخدام الوسائل التعليمية واكتشاف العلاقة القائمة بين متغيراته وذلك بالاعتماد على استبيان الوسائل التعليمية ومقياس الدافعية للإنجاز والتي تم تطبيقها على عينة مكونة من 273 تلميذا و52 أستاذا متواجدين على مستوى بعض ثانويات ولاية تيزي وزو. بمعالجة البيانات المتحصل عليها عبر البرنامج الإحصائي للعلوم الاجتماعية SPSS، تم التوصل إلى عدة نتائج إجابة لتساؤلات البحث والتي بينت أن الوسائل التعليمية قليلة الاستخدام في هذه الأقسام وأن بعضها غير متوفر، كما صرح الأساتذة أنهم يرون أن الوسائل التعليمية ذات أهداف قيمة وهي مناسبة لمستوى التلاميذ أي تساهم كثيرا في تسهيل تعلّمهم، إلا أن معظم الوسائل الضرورية لتحقيق ذلك غير متوفرة في مؤسساتهم فقلة توفر واستخدام الوسائل التعليمية ناتج عن صعوبات وعراقيل قد ترتبط بالإمكانيات المادية للمؤسسات والظروف السائدة في قاعات الدراسة وبالأستاذ وإمكاناته وخبرته في التعامل مع الوسائل التعليمية. كما توصلنا إلى وجود علاقة إرتباطية بين استخدام الوسائل التعليمية والدافعية للإنجاز وليس هناك علاقة بين استخدام الوسائل التعليمية والتحصيل الدراسي. الكلمات المفتاحية: الوسائل التعليمية، الدافعية للإنجاز، التحصيل الدراسي.
  • Item
    الذكاء الإنفعالي و علاقته بالدافعية للإنجاز و تقدير الذات لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي
    (جامعة مولود معمري بتيزي وزو : تامدة, 2018) عمور, ربيحة
    ملخص: هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين الذكاء الانفعالي وكل من الدافعية للإنجاز وتقدير الذات لدى المتفوّقين دراسياً والمتأخرين، والتعرف عن الفروق في الذكاء الانفعالي والدافعية للإنجاز وتقدير الذات بين المتفوّقين دراسياً والمتأخرين، وكذا الفروق في نفس المتغيرات بين الذكور والإناث من المتفوّقين دراسياً والمتأخرين من تلاميذ السنة الثالثة المنتظمين ببعض ثانويات ولاية تيزي وزو. بلغت عينة الدراسة 200 فرداً بواقع) 93) متفوّقاً و(107) متأخراً دراسياً المقيدين بالعام الدراسي 2014/ 2015 والذين تم اختيارهم عشوائياً بطريقة العينة العشوائية الطبقية النسبية. توصلت الدراسة الحالية إلى النتائج التالية: -وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين درجات الذكاء الانفعالي ودرجات الدافعية للإنجاز لدى المتفوّقين دراسياً. -عدم وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين درجات الذكاء الانفعالي ودرجات الدافعية للإنجاز لدى المتأخرين دراسياً. -وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين درجات الذكاء الانفعالي ودرجات تقدير الذات لدى المتفوّقين دراسياً والمتأخرين. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات المتفوّقين دراسياً ومتوسط درجات المتأخرين في الذكاء الانفعالي لصالح المتفوّقين. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات المتفوّقين دراسياً ومتوسط درجات المتأخرين في الدافعية للإنجاز لصالح المتفوّقين. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات المتفوّقين دراسياً ومتوسط درجات المتأخرين في تقدير الذات. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتفوّقين دراسياً في الذكاء الانفعالي. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتفوّقين دراسياً في الدافعية للإنجاز. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتفوّقين دراسياً في تقدير الذات. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتأخرين دراسياً في الذكاء الانفعالي لصالح الإناث. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتأخرين دراسياً في الدافعية للإنجاز. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتأخرين دراسياً في تقدير الذات. الكلمات المفتاحية:الذكاء الانفعالي-الدافعية للإنجاز-تقدير الذات-المتفوّقون والمتأخرون دراسياً-تلاميذ السنة الثالثة ثانوي. Résumé : Cette recherche s’intéresse à la corrélation qui peut exister entre l’intelligence émotionnelle, la motivation à l’accomplissement et l’estime de soi, aux différences entre les excellents élèves et les élèves en retard scolaire, aux différences entre garçons et filles concernant l’intelligence émotionnelle, la motivation à l’accomplissement et l’estime de soi. Un échantillon de 200 élèves de la 3ème année secondaire : 93 élèves excellents, 107 élèves en retard scolaire de sexe masculin et féminin de l’année scolaire 2014/2015 ont été choisis par la méthode d'échantillonnage aléatoire stratifiée proportionnelle. Les résultats de la présente étude font apparaitre : - Une corrélation positive statistiquement significative entre l’intelligence émotionnelle et la motivation à l’accomplissement chez les élèves excellents. - Une corrélation statistiquement non significative entre l’intelligence émotionnelle et la motivation à l’accomplissement chez les élèves en retard scolaire. - Une corrélation positive statistiquement significative entre l’intelligence émotionnelle et l’estime de soi chez les élèves excellents et les élèves en retard scolaire. - Des différences statistiquement significatives entre les élèves excellents et les élèves en retard scolaire concernant l’intelligence émotionnelle et la motivation à l’accomplissement en faveur des excellents élèves. - Des différences statistiquement non significatives entre les élèves excellents et les élèves en retard scolaire concernant l’estime de soi. - Des différences statistiquement non significatives entre garçons et filles des élèves excellents concernant l’intelligence émotionnelle, la motivation à l’accomplissement et l’estime de soi. - Des différences statistiquement significatives entre garçons et filles des élèves en retard scolaire concernant l’intelligence émotionnelle en faveur des filles. - Des différences statistiquement non significatives entre garçons et filles des élèves en retard scolaire concernant la motivation à l’accomplissement et l’estime de soi. Mots-clés : L’intelligence émotionnelle- La motivation à l’accomplissement –L’estime de soi- Elèves excellents - Elèves en retard scolaire. Elèves de la 3ème année secondaire.
  • Item
    دراسة الوتيرة المدرسية : الإنتباه، مدة النوم الليلي و السلوك داخل القسم لدى تلاميذ السنة الخامسة إبتدائي
    (جامعة مولود معمري - تيزي وزو : تامدة, 2018) إمسعودن, مسيسيلية
    الملخص تهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين المناطق الشمالية والجنوبية فيما يخص الملمح اليومي والأسبوعي لأداءات الانتباه والسلوك داخل القسم بين تلاميذ المدرسة الابتدائية بولايتي تيزي وزو وتمنراست، إضافة إلى المقارنة بين تغيرات مدة النّوم الليلي خلال الأسبوع. ولدراسة التغيرات اليومية والأسبوعية للانتباه طبقنا روائز شطب الأرقام بينما طبقنا استبيان النوم لدراسة مدة النّوم الليلي وشبكة الملاحظة لدراسة السلوك داخل القسم للباحث (Testu) والتي تم تكييفها في البيئة الجزائرية من قبل الباحثة (معروف) سنة 2008، وقد تكونت العينة الإجمالية من 339 تلميذ. بينت النتائج المتحصل عليها أنّ الأداءات اليومية الانتباه لدى التّلاميذ المتمدرسين في السنة الخامسة ابتدائي بولاية تيزي وزو لا تتغير حسب النمط الكلاسيكي المعترف به عالميا عكس الأداءات اليومية للانتباه لدى التّلاميذ المتمدرسين في ولاية تمنراست. كما ظهر من خلال مقارنة التغيرات الأسبوعية لأداءات الانتباه بين التلاميذ المتمدرسين في ولاية تيزي وزو وولاية تمنراست وجود فروق قليلة في الملمح الأسبوعي. كما تبيّن أنّ مدة النوم الليلي تكون مرتفعة قبل أيام الراحة ومنخفضة قبل أيام الدراسة، فتلاميذ ولاية تيزي وزو لديهم مدّة نوم ليلي أكبر من تلاميذ ولاية تمنراست وذلك في كل أيام الأسبوع، واتضح من خلال مقارنة المؤشر الإجمالي اليومي والأسبوعي لعدم التكيف مع الوضع المدرسي أن التلاميذ المتمدرسين بولاية تمنراست يتكيفون مع الحالة المدرسية خلال اليوم وخلال الأسبوع المدرسي مقارنة بتلاميذ ولاية تيزي وزو الذين يجدون صعوبة للتكيف مع الوضع المدرسي خلال اليوم وخلال الأسبوع. عموما أشارت النتائج إلى أهمية تأثير العوامل المناخية والثقافية الاجتماعية على الوتيرة المدرسية للتلميذ الجزائري. الكلمات المفتاحية: الوتيرة المدرسية، الإنتباه، مدة النّوم الليلي، السلوك داخل القسم. دراسة الوتيرة المدرسية: الانتباه، مدة النّوم الليلي والسلوك داخل القسم لدى تلاميذ السنة الخامسة ابتدائي – دراسة مقارنة بين ولايتي تيزي وزو وتمنراست الملخص تهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين المناطق الشمالية والجنوبية فيما يخص الملمح اليومي والأسبوعي لأداءات الانتباه والسلوك داخل القسم بين تلاميذ المدرسة الابتدائية بولايتي تيزي وزو وتمنراست، إضافة إلى المقارنة بين تغيرات مدة النّوم الليلي خلال الأسبوع. ولدراسة التغيرات اليومية والأسبوعية للانتباه طبقنا روائز شطب الأرقام بينما طبقنا استبيان النوم لدراسة مدة النّوم الليلي وشبكة الملاحظة لدراسة السلوك داخل القسم للباحث (Testu) والتي تم تكييفها في البيئة الجزائرية من قبل الباحثة (معروف) سنة 2008، وقد تكونت العينة الإجمالية من 339 تلميذ. بينت النتائج المتحصل عليها أنّ الأداءات اليومية الانتباه لدى التّلاميذ المتمدرسين في السنة الخامسة ابتدائي بولاية تيزي وزو لا تتغير حسب النمط الكلاسيكي المعترف به عالميا عكس الأداءات اليومية للانتباه لدى التّلاميذ المتمدرسين في ولاية تمنراست. كما ظهر من خلال مقارنة التغيرات الأسبوعية لأداءات الانتباه بين التلاميذ المتمدرسين في ولاية تيزي وزو وولاية تمنراست وجود فروق قليلة في الملمح الأسبوعي. كما تبيّن أنّ مدة النوم الليلي تكون مرتفعة قبل أيام الراحة ومنخفضة قبل أيام الدراسة، فتلاميذ ولاية تيزي وزو لديهم مدّة نوم ليلي أكبر من تلاميذ ولاية تمنراست وذلك في كل أيام الأسبوع، واتضح من خلال مقارنة المؤشر الإجمالي اليومي والأسبوعي لعدم التكيف مع الوضع المدرسي أن التلاميذ المتمدرسين بولاية تمنراست يتكيفون مع الحالة المدرسية خلال اليوم وخلال الأسبوع المدرسي مقارنة بتلاميذ ولاية تيزي وزو الذين يجدون صعوبة للتكيف مع الوضع المدرسي خلال اليوم وخلال الأسبوع. عموما أشارت النتائج إلى أهمية تأثير العوامل المناخية والثقافية الاجتماعية على الوتيرة المدرسية للتلميذ الجزائري. الكلمات المفتاحية: الوتيرة المدرسية، الإنتباه، مدة النّوم الليلي، السلوك داخل القسم. Résumé: Cette étude vise à comparer les régions du nord et du sud en ce qui concerne le profil journalier et hebdomadaire de l’attention et celui des comportements en classe entre les élèves des écoles primaires des wilayas de Tizi-ouzou et Tamanrasset, en plus de comparer les fluctuations hebdomadaires de la durée de sommeil nocturne. Pour étudier les fluctuations journalières et hebdomadaires de l’attention nous avons appliqué les tests de barrage de nombres et un questionnaire pour l’étude de la durée de sommeil nocturne et une grille d’observation pour mesurer le comportement en classe de (Testu) traduit et adapté par (Marouf). L’échantillon de cette étude est composé de 339 élèves. Les résultats obtenus montrent que les performances de l’attention des élèves de la wilaya de Tizi-ouzou ne fluctuent pas selon le profil classique reconnu universellement contrairement aux performances des élèves de la wilaya de Tamanrasset. La comparaison des fluctuations hebdomadaires de l’attention entre les élèves des écoles du primaire de la wilaya de Tizi-ouzou et Tamanrasset n’a pas été vérifiée. Il a également été constaté que la durée de sommeil nocturne était élevée avant les jours de repos et faible avant les jours d’école, les élèves de la wilaya de Tizi-ouzou ont une durée de sommeil plus élevée que les élèves de la wilaya de Tamanrasset pendant tous les jours de la semaine scolaire. Il a été indiqué en comparant l’indice total journalier et hebdomadaire de détachement à la situation scolaire que les élèves de la wilaya de Tamanrasset s’adaptent à la situation scolaire pendant la journée et pendant la semaine scolaire par rapport aux élèves de la wilaya de Tizi-ouzou qui ont du mal à s’adapter à la situation scolaire pendant la journée et la semaine scolaire. En général l’étude a montré l’existence d’un effet des aspects climatiques et socioculturels sur les rythmes scolaires de l’élève algérien. Les mots clés : Rythmes scolaires, Attention, Durée de sommeil nocturne, comportements en classe
  • Item
    الضغط النفسي و قلق الإمتحان و علاقة كل منهما بظهور السلوك العدواني لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي
    (جامعة مولود معمري بتيزي وزو : تامدة, 2018) ملاك, نسيمة
    ملخص: هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين كل من الضغط النفسي وقلق الامتحان بالسلوك العدواني لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي، التعرف عن الفروق في الضغط النفسي وقلق الامتحان والسلوك العدواني بين الذكور والإناث من تلاميذ السنة الثالثة المنتظمين ببعض ثانويات ولاية تيزي وزو. بلغت عينة الدراسة (400) فرداً بواقع) 152) من الذكور و(248) من الإناث المقيدين بالعام الدراسي 2015/ 2016 والذين تم اختيارهم عشوائياً بطريقة العينة العشوائية الطبقية البسيطة. توصلت الدراسة الحالية إلى النتائج التالية: -وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين درجات الضغط النفسي ودرجات السلوك العدواني لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي. -وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين درجات قلق الامتحان ودرجات السلوك العدواني لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث في الضغط النفسي لصالح الإناث. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث في قلق الامتحان لصالح الإناث. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث في السلوك العدواني لصالح الذكور. الكلمات المفتاحية: الضغط النفسي-قلق الامتحان-السلوك العدواني-تلاميذ السنة الثالثة ثانوي. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Résumé : Cette recherche s’intéresse à la corrélation qui peut exister entre le stress, l’anxiété face aux examens et le comportement agressif de l’élève, aux différences entre garçons et filles concernant le stress , l’anxiété face aux examens et le comportement agressif. Un échantillon de 400 élèves de la 3ème année secondaire : 152 de sexe masculin et 248 de sexe féminin de l’année scolaire 2015/2016 ont été choisis par la méthode d'échantillonnage aléatoire stratifiée simple.
  • Item
    Les stratégies matrimoniales entre la permanence et le changement
    (2017) BENSEGHIR née SIDOUS, Ouahiba
    Résumé: S’inscrivant dans le domaine anthropologique de la parenté et celui du changement social, notre étude se veut comparative de l’évolution des stratégies matrimoniales de deux groupes (religieux) maraboutiques et deux groupes (laïcs) non maraboutiques. La réflexion sur la dynamique des stratégies matrimoniales dans une communauté villageoise constitue en effet un intérêt en elle-même mais aussi confrontées aux transformations socioéconomiques et culturelles qui affectent l’Algérie en général et les communautés locales de ses montagnes en particulier. Notre étude s’interroge sur l’actualité de ces alliances matrimoniales kabyles, maraboutiques et non maraboutiques, dans un contexte du changement et sur la manière dont la population enquêtée traduit les mutations et se représentent les transformations des pratiques en l’occurrence ici les pratiques matrimoniales. Signalons que l’étude a pour objectif de mettre en évidence les points de divergence et ceux de convergence des stratégies matrimoniales mises en ouvres par les groupes en question face aux mutations locales et globales .C’est cet aspect qui constitue le cœur de notre problématique. Quant au terrain, nous avons choisi une communauté villageoise de la région de Bejaia : Seddouk Ouadda. Nous avons tenté de faire le lien entre la stratégie matrimoniale, et les facteurs du changement social, afin de mieux saisir les raisons de la dynamique des stratégies matrimoniales. Par ailleurs, Nous avons abordé notre étude par la méthode descriptive analytique. L'entretien et l'observation et (l’inventaire) le recensement des généalogies des groupes en question, ont été déterminants dans la compréhension d'une pratique qui a été perçue sous le seul angle de stratégies. L'analyse des échanges et des stratégies matrimoniales de ces groupes nous a permis de mettre en évidence les points de divergences et ceux de convergences des stratégies matrimoniales des groupes religieux (maraboutiques) et laïcs (non maraboutiques). Finalement l’étude montre comment, progressivement, les anciennes règles matrimoniales cèdent du terrain à de nouvelles conduites et pratiques. L'étude se propose en outre de présenter une somme de données empiriques sur les stratégies matrimoniales qui sont peu explorées.
  • Item
    الأنماط القيادية لدى مديري التعليم الثانوي و علاقتها بالرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس
    (جامعة مولود معمري - تيزي وزو : تامدة, 2018) دريوش, راضية
    ملخص الدراسة: هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين الأنماط القيادية لدى مديري التعليم الثانوي والرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس، الكشف عن الفروق بين وجهات نظر أعضاء هيئة التدريس في أنماط المدير القيادية (الأوتوقراطي، الديمقراطي والمتسيّب) وفي رضاهم الوظيفي وفقاً للجنس والمؤهل العلمي وسنوات الأقدمية في التدريس. بلغت عينة الدراسة (134) فرداً المتواجدين ببعض المؤسسات التعليمية بولاية تيزي وزوو والمقيدين بالعام الدراسي 2014/ 2015 والذين تم اختيارهم بطريقة العينة العشوائية الطبقية، وتوصلت الدراسة الحالية إلى النتائج التالية: - وجود علاقة دالة إحصائياً بين درجات أعضاء هيئة التدريس حول الأنماط القيادية للمدير (الأوتوقراطي، الديمقراطي والمتسيّب) ودرجات رضاهم الوظيفي. - عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات أعضاء هيئة التدريس في وجهات نظرهم حول الأنماط القيادية لمديري التعليم الثانوي وفقاً للجنس، المؤهل العلمي وسنوات الأقدمية في التدريس. - عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات أعضاء هيئة التدريس في رضاهم الوظيفي وفقاً للجنس، المؤهل العلمي وسنوات الأقدمية في التدريس Cette recherche s’intéresse à la corrélation qui peut exister entre les styles de leadership des proviseurs de l’enseignement secondaire et la satisfaction au travail des enseignants, aux différences qui peuvent exister entre eux concernant leur perception des styles de leadership du proviseur (autocratique, démocratique et laisser faire) et leur satisfaction professionnelle suivant le sexe, le diplôme et l’ancienneté dans l’enseignement. Un échantillon de 134 enseignants du secondaire de l’année scolaire 2014/2015 a été choisi par la méthode d'échantillonnage aléatoire stratifiée. Les résultats de la présente étude font apparaitre : - Une corrélation statistiquement significative entre les styles de leadership du proviseur (autocratique, démocratique et laisser faire) et la satisfaction professionnelle des enseignants. - Des différences statistiquement non significatives entre les enseignants concernant leurs perceptions des styles de leadership du proviseur (autocratique, démocratique et laisser faire) suivant le sexe, le diplôme et l’ancienneté dans l’enseignement. -Des différences statistiquement non significatives entre les enseignants concernant leur satisfaction professionnelle suivant le sexe, le diplôme et l’ancienneté dans l’enseignement.
  • Item
    الجذور الفكرية و الفلسفة لأصل الدولة عند "جون لوك" هوبز" و "جون جاك روسو"
    (جامعة مولود معمري: تامدة, 2013-05) زروقى, ايذير